‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار مقالات متنوعة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار مقالات متنوعة. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 10 أبريل 2025

"لوكهيد مارتن" تعزز علاقاتها الدفاعية والصناعية مع المغرب

"لوكهيد مارتن" تعزز علاقاتها الدفاعية والصناعية مع المغرب

المغرب

 

"لوكهيد مارتن" تعزز علاقاتها الدفاعية والصناعية مع المغرب

الرباط، المغرب: تسعى شركة "لوكهيد مارتن" (المدرجة في بورصة نيويورك تحت رمز LMT)، على توسيع حضورها في المملكة المغربية، من خلال شراكات استراتيجية تهدف إلى تعزيز القدرات الدفاعية وتطوير التعاون في القطاع الصناعي المحلي. ويأتي هذا التوسع تماشياً مع القانون رقم 10-20، الذي يهدف إلى بناء قاعدة صناعية دفاعية وطنية قوية، ودعم رؤية المغرب في تحفيز الابتكار المحلي، وتعزيز القدرات الذاتية وتوفير قدرات دفاعية رفيعة المستوى.

وخلال زيارة رسمية نظمتها الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات (AMDIE)، اجتمع وفد رفيع من "لوكهيد مارتن" برئاسة جوزيف رانك، الرئيس التنفيذي للشركة في إفريقيا والمملكة العربية السعودية، للبحث في الشراكات في مجال سلاسل التوريد. كما زار الوفد شركات صناعية رائدة في الدار البيضاء، من بينها TDM Maroc وSABCA Maroc وCollins Aerospace RFM وExellia Maroc. وتأتي هذه الزيارة ضمن استراتيجية "لوكهيد مارتن" الأوسع لتعميق اندماج الموردين المغاربة في سلاسل التوريد العالمية، وزيادة المحتوى المحلي ضمن منصاتها، وتعزيز القدرات الصناعية والتصنيعية داخل المملكة.  

وقال رانك: "تعكس علاقتنا الراسخة مع المغرب التزاماً مشتركاً بالابتكار، والأمن، والتقدّم الاقتصادي. وفي ظلّ استمرارنا في تعميق تعاوننا، نحن نهدف إلى تطوير قدرات المغرب الدفاعية، وتوسيع نطاق الخبرات المحلية، والمساهمة أيضاً في تحقيق النمو الصناعي والاقتصادي على المدى البعيد".

كما، عقد الوفد نقاشات مع كبار المسؤولين الحكوميين والعسكريين في الرباط، وجددوا التأكيد على التزام شركة "لوكهيد مارتن" بدعم أولويات الدفاع في المغرب. وشملت النقاشات استكشاف فرص جديدة لبناء القدرات، وتعزيز تنمية القوى العاملة، ومواصلة المواءمة مع أهداف المغرب الرامية إلى بناء صناعة دفاعية أكثر استدامة.



الأحد، 20 نوفمبر 2022

وفاة تلميذة بمدرسة إبتدائية عمرها 99 عاما

وفاة تلميذة بمدرسة إبتدائية عمرها 99 عاما

الكينية بريسيلا سيتيني
الكينية بريسيلا سيتيني

 عن عمر ناهز 99 عاماً توفيت أكبر تلميذة بمدرسة ابتدائية في العالم وهي الكينية بريسيلا سيتيني، واستند فيلم فرنسي إلى مثابرتها على التعلّم وهي في سنواتها التسعين، فيما حصلت على إشادة من منظمة اليونسكو.


وقال حفيدها سامي تشيبسيرور لصحيفة "ذي ستاندرد"، إنّ بريسيلا التي كانت معروفة بـ"جوجو بريسيلا"، توفيت الأربعاء داخل منزلها عقب إصابتها بمضاعفات في الصدر.


وأفاد بأنّ "جوجو كانت بصحة جيدة وتحضر صفوفها كالمعتاد لكنّها توقفت عن ارتياد المدرسة قبل ثلاثة أيام من وفاتها بعدما شعرت بألم في الصدر أجبرها على ترك المدرسة"، مضيفاً "نحن فخورون بها".


من جانبها، قالت اليونسكو إنّ بريسيلا كانت تبلغ 94 عاماً حين أقنعت مدير المدرسة المحلية في قريتها في ريفت فاليه في كينيا بقبول طلبها لإكمال دراستها، مشيدةً بهذه المرأة معتبرةً أنّها "مثال يحتذى به داخل مجتمعها وخارجه".


وفي مقابلة مع اليونسكو العام الماضي، أكدت بريسيلا أنّ هدفها من العودة إلى المقاعد الدراسية يتمثل في تشجيع الأمهات الشابات في كينيا على العودة إلى المدرسة بعد إنجاب الأطفال، بدلاً من تركها خوفاً من وصمة العار الاجتماعية.


وأضافت: "أردت أن أقدّم مثالاً ليس لهنّ فقط بل للفتيات الأخريات في مختلف أنحاء العالم اللواتي لا يرتدن المدارس".