‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار ، اخبار مغربية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار ، اخبار مغربية. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 10 يونيو 2025

ماكرون يشيد بريادة الملك محمد السادس في تطوير اقتصاد أزرق بإفريقيا

ماكرون يشيد بريادة الملك محمد السادس في تطوير اقتصاد أزرق بإفريقيا

المغرب

 

ماكرون يشيد بريادة الملك محمد السادس في تطوير اقتصاد أزرق بإفريقيا

أشاد إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، اليوم الاثنين بنيس، بالالتزام “القوي” و”الواضح” للملك محمد السادس من أجل تطوير اقتصاد أزرق في إفريقيا؛ وذلك خلال الجلسة الافتتاحية لقمة “إفريقيا من أجل المحيط”، التي ترأسها إلى جانب الأميرة للا حسناء، ممثلة العاهل المغربي.

وحرص ماكرون على شكر المملكة المغربية على تنظيم هذه القمة وإشراك فرنسا في “هذه المبادرة التي تعنى برهانات أساسية بالنسبة للقارة الإفريقية ولنا جمعيا”، مؤكدا على الريادة الإفريقية للمغرب تحت قيادة الملك محمد السادس، “الذي تشكل جهوده المتواصلة في مجال حكامة المحيطات، ومكافحة التلوث البلاستيكي، وتعزيز التعاون الإقليمي، نموذجا يحتذى به على الصعيد القاري”.

كما أشاد الرئيس الفرنسي بمضامين الرسالة السامية التي وجهها الملك محمد السادس إلى المشاركين في القمة، والتي تلتها الأميرة للا حسناء، التي مثلت العاهل المغربي في هذا الحدث.

وأكد ماكرون أن “كلمات جلالة الملك قوية وواضحة بشأن الاستراتيجية الواجب اعتمادها، وهي استراتيجية نتقاسمها معا”.

وفي هذا السياق، سلط الضوء على “المبادرة الأطلسية التي أطلقها جلالة الملك من أجل ضمان ولوج الدول الإفريقية غير الساحلية إلى المحيط، والتي تعكس هذه الرؤية”.

وذكر رئيس الجمهورية الفرنسية بأن الملك محمدا السادس كان قد أطلق، قبل عشرين سنة، مشروع ميناء طنجة المتوسط، الذي “أضحى اليوم أكبر ميناء في منطقة البحر الأبيض المتوسط”، مسجلا أن انطلاق أشغال ميناء الداخلة السنة المقبلة “سيدشن حقبة جديدة للمحيط الأطلسي، ويجسد الإرادة في تمكين كامل القارة الإفريقية من الوصول إلى هذا الفضاء البحري والانفتاح عليه”.

وخلص ماكرون إلى القول: “ليس من باب الصدفة أن تنعقد هذه القمة تحت رعاية مشتركة بين المغرب وفرنسا؛ وهما بلدان يشتركان في ضفة واحدة، وفي حوار متجذر في التاريخ، وفي إرادة مشتركة لرسم مسار موحد نحو عالم أكثر رسوخا في المبادئ الأساسية”.

حري بالذكر أن قمة “إفريقيا من أجل المحيط”، المنظمة في إطار مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات (نيس 2025)، تندرج في سياق النقاش حول الفرص التنموية التي تتيحها الموارد البحرية لإفريقيا، مع الحرص على حكامة مسؤولة ومستدامة للمجالات البحرية. وشملت هذه القمة، من بين محاورها الأساسية، البحث عن تمويلات لإحداث بنية تحتية حديثة وقادرة على الصمود، وحكامة المحيط، وتدبير الثروات السمكية، فضلا عن تعزيز الربط بين الدول الساحلية والبلدان غير الساحلية.

الاثنين، 12 مايو 2025

مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا يعود إلى الواجهة بميزانية أقل

مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا يعود إلى الواجهة بميزانية أقل

المغرب

 

مشروع النفق البحري بين المغرب وإسبانيا يعود إلى الواجهة بميزانية أقل

خفّضت وزارة النقل الإسبانية تكاليف مخصصاتها لدراسات جدوى مشروع الربط القاري بين أوروبا وإفريقيا، في إطار مشروع النفق البحري تحت مضيق جبل طارق، من 2,4 ملايين يورو إلى 1,6 ملايين يورو، “بعد تعديل بعض المهام المخطط لها”، وفقا لما أفادت به تقارير وسائل إعلام إسبانية.

وذكرت وسائل إعلام إسبانية أن “وزارة النقل الإسبانية، بقيادة المسؤول الحكومي أوسكار بوينتي، قد خفضت كلفة الميزانية الأولية من 2.4 ملايين يورو إلى المبلغ سالف الذكر بغرض “دراسة جديدة” للنفق البحري تحت مضيق جبل طارق والذي ينتظَر أن يجعل من الجزيرة الخضراء أو “طريفة” بوابة إلى المغرب.

ونقلت وسائل الإعلام ذاتها، حسب ما طالعته جريدة هسبريس، قيام “الحكومة الإسبانية بتخفيض الميزانية الأولية لدراسات الجدوى التي تعاقدت عليها مع شركة “إينيكو Ineco”، بينما تقوم شركة “Herrenknecht” الألمانية بتحليل قاع البحر في عتبة كامارينال (Camarinal Threshold).

ويعد مشروع النفق البحري من المشاريع “الطموحة” والواعدة بخصوص الربط القاري والمواصلات بين-القارية، إذ يُرتقب أن ينشئ نفقا بحريا عبر “مضيق جبل طارق” بين المملكتين المغربية والإسبانية.

وعلقت صحيفة “EuropaSur” الإسبانية على أهمية الربط الاستراتيجي عبر أحد أهم المضايق والمعابر البحرية في العالم”، قائلة إن “إسبانيا تتطلع، مرة أخرى، إلى مضيق جبل طارق بطموح للمستقبل”، مضيفة أنه “بَعد أربعة عقود من توقيع اﻻتفاق الثنائي مع المغرب لدراسة الربط الثابت بين أوروبا وإفريقيا، أعادت الحكومة تنشيط الدراسات الفنية لمشروع ضخم: بناء نفق تحت الماء يربط بين ضفتي المتوسط عبر مسار يزيد طوله عن 38 كيلومترا”.

وتحت إشراف وزارة النقل الإسبانية، أكد المصدر الإعلامي الإسباني عينه أن “حكومة مدريد كلفت شركة Ineco العامة بإجراء دراسة جدوى كاملة لاستكشاف ما إذا كان هذا الطموح الذي طال أمده يمكن أن يتوقف عن كونه حلما جيوستراتيجيا ويصبح حقيقة مادية”.

الأربعاء، 26 فبراير 2025

واردات المغرب من الغاز في 2024 وأبرز دولة مصدرة

واردات المغرب من الغاز في 2024 وأبرز دولة مصدرة

المغرب
المغرب

واردات المغرب من الغاز في 2024 وأبرز دولة مصدرة

ارتفعت واردات المغرب من الغاز في 2024 بنسبة 3%، ما يعادل 25 مليون متر مكعب على أساس سنوي، حسب بيانات حديثة جمعتها وحدة أبحاث الطاقة (مقرّها واشنطن).

واستورد المغرب 886 مليون متر مكعب من الغاز عبر الأنابيب خلال 2024، مقابل 861 مليون متر مكعب في العام السابق له (2023).

وتأتي واردات المغرب من الغاز عبر خط الأنابيب المغاربي الأوروبي، الذي كان يُستعمل سابقًا في تصدير الغاز الجزائري إلى إسبانيا، قبل أن يتوقف بموجب انتهاء العقد في 31 أكتوبر/تشرين الأول من عام 2021.

ويستورد المغرب الغاز المسال من عدّة دول -أبرزها روسيا-، ثم يُعاد تغويزه في محطات الإسالة في إسبانيا، قبل أن يُضخ في الأنبوب المغاربي الأوروبي.

تغيّرات واردات المغرب من الغاز في 2024

ارتفعت واردات المغرب من الغاز في 2024 خلال الأرباع كلها، على أساس سنوي، باستثناء الربع الثاني من العام، لتأتي الأرقام كما يلي:

  • الربع الأول: 186 مليون متر مكعب.
  • الربع الثاني: 219 مليون متر مكعب.
  • الربع الثالث: 252 مليون متر مكعب.
  • الربع الرابع: 229 مليون متر مكعب.

وكما توضح الأرقام أعلاه، كان الربع الثالث أعلى مستوى لواردات المغرب من الغاز في 2024 تماشيًا مع اتجاهات الطلب الموسمية، بزيادة 7 ملايين متر مكعب على أساس سنوي.

وشهدت الواردات المغربية الهبوط الوحيد على أساس سنوي في الربع الثاني من العام، بعدما تراجعت 15 مليون متر مكعب، مقارنة بالربع نفسه من 2023، حينما سجل 234 مليون متر مكعب.

وعلى أساس شهري، شهد أغسطس/آب ويوليو/تموز أعلى مستوى لواردات المغرب من الغاز في 2024، عند 85 مليون متر مكعب لكل منها.

بينما سجل فبراير/شباط 2024 أقلّ مستوى شهري خلال العام الماضي عند 43 مليون متر مكعب، كما يرصد الرسم البياني التالي، الذي أعدّته وحدة أبحاث الطاقة:



 

الاثنين، 24 فبراير 2025

المغرب يحتفظ بمكانته ضمن 50 دولة الأكثر تأثيرا في العالم في تصنيف مؤشر القوة الناعمة العالمي

المغرب يحتفظ بمكانته ضمن 50 دولة الأكثر تأثيرا في العالم في تصنيف مؤشر القوة الناعمة العالمي

المغرب
المغرب

المغرب يحتفظ بمكانته ضمن 50 دولة الأكثر تأثيرا في العالم في تصنيف مؤشر القوة الناعمة العالمي


حافظ المغرب على مكانته في إصدار 2025 من مؤشر القوة الناعمة العالمي، حيث جاء في المرتبة الخمسين ضمن الدول الأكثر تأثيرا في العالم.

ومجددا، حافظت المملكة هذه السنة على مكانتها في صدارة الدول المغاربية وعلى منصة الدول الأكثر تأثيرا في إفريقيا، وفقا لهذا التصنيف الدولي الذي أصدره المكتب البريطاني "براند فاينانس"، والذي يشمل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة.

وفي تحليله لبيانات المغرب، أبرز مكتب "براند فاينانس" تطور مؤشر "العلم والتعليم"، الذي سجل قفزة بواقع أحد عشر مركزا، ومؤشر "الأشخاص والقيم" الذي يركز على الكرم والتسامح والشمولية بين السكان، والذي تحسن بمقدار ستة مراكز.

وبحسب المكتب البريطاني، استفاد أداء المغرب أيضا من نتائجه في فئتي "الإعلام والاتصال" و"الحكامة"، حيث تحسنت كل منهما بمقدار مركزين.

وعلى المستوى الدولي، ظلت الولايات المتحدة في صدارة التصنيف، متقدمة على المملكة المتحدة والصين، ثم اليابان وألمانيا.

ويقيم مكتب "براند فاينانس" القوة الناعمة بناء على مؤشرات أداء تشمل الأعمال والتجارة، الحكامة، العلاقات الدولية، التراث الثقافي، الإعلام والاتصال، التعليم والعلوم، بالإضافة إلى الأشخاص والقيم.

ويتم إعداد هذا التصنيف اعتمادا على استبيانات ميدانية ومقابلات أجريت بواسطة خبراء من المكتب الدولي، معتمدين في ذلك على استطلاعات شملت أكثر من 170 ألف مستجيب في أكثر من 100 سوق حول العالم.

ويعرف "براند فاينانس" القوة الناعمة على أنها قدرة الأمة على التأثير في تفضيلات وسلوكيات مختلف الفاعلين على الساحة الدولية عن طريق الجاذبية أو الإقناع بدلا من اللجوء إلى الإكراه. وتقيم كل دولة وفقا لـ 55 معيارا مختلفا وتصنف من المرتبة الأولى حتى المرتبة 193.

 

الأحد، 23 فبراير 2025

المغرب يستعد لتغيير التوقيت الرسمي بمناسبة شهر رمضان 2025

المغرب يستعد لتغيير التوقيت الرسمي بمناسبة شهر رمضان 2025

المغرب
المغرب

المغرب يستعد لتغيير التوقيت الرسمي بمناسبة شهر رمضان 2025

أعلنت وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة في المغرب عن تعديل التوقيت الرسمي للبلاد مع اقتراب شهر رمضان المبارك، حيث سيتم العمل مؤقتًا بالتوقيت القانوني (غرينتش).

ووفقًا للبيان الرسمي، ستتأخر الساعة 60 دقيقة، ليبدأ العمل بتوقيت غرينتش اعتبارًا من الساعة 3:00 صباحًا يوم الأحد 23 فبراير 2025.

وبعد انتهاء الشهر الفضيل، ستعود المملكة إلى العمل بالتوقيت الصيفي بإضافة 60 دقيقة إلى التوقيت القانوني، بدءًا من الساعة 2:00 صباحًا يوم الأحد 6 أبريل 2025.

ويأتي هذا التغيير بهدف تكييف التوقيت مع خصوصيات شهر رمضان، بما يساهم في تسهيل أنشطة المواطنين اليومية وتحقيق انسيابية أفضل بين متطلبات العمل والحياة الاجتماعية.