‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات متنوعة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات مقالات متنوعة. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 14 سبتمبر 2025

باريس تعبق بتوابل المطبخ المغربي

باريس تعبق بتوابل المطبخ المغربي

المغرب

 

باريس تعبق بتوابل المطبخ المغربي

يبصم المغرب على حضور متميز في الدورة السابعة للقرية الدولية لفنون الطهي، التي تقام من 11 إلى 14 شتنبر عند سفح برج إيفل بباريس، وذلك من خلال مطبخه الغني بنكهاته المتنوعة، ومنتجاته التقليدية، وفن العيش الذي يميزه، في رحلة حسية وعاطفية، تلامس القلوب وتتجاوز حدود التذوق.

ويدعو الجناح المغربي، المزين بألوان العلم الوطني وزخارف تحيل على كرم الضيافة الأصيل تحت الخيمة التقليدية المغربية، الزوار إلى انغماس دافئ في روح المملكة. فالسجاد الملون، والفوانيس، والزليج، والفخار، والحلويات والأطباق الأصيلة… كلها تجسد أرضا للمشاطرة والشغف وروح الألفة.

ويقود هذه المبادرة حسن إيشوان، وهو شاب شغوف بالمطبخ والحلويات المغربية.


الأحد، 7 سبتمبر 2025

فيلم التوزاني يمثل المغرب بالأوسكار

فيلم التوزاني يمثل المغرب بالأوسكار


 

فيلم التوزاني يمثل المغرب بالأوسكار

وقع الاختيار على الفيلم الروائي الجديد للمخرجة المغربية مريم التوزاني لتمثيل المغرب في اللائحة الأولية لمسابقة “أفضل فيلم روائي طويل دولي” برسم الدورة الثامنة والتسعين لحفل توزيع جوائز الأوسكار، المقرر تنظيمه سنة 2026 من طرف الأكاديمية الأمريكية لفنون السينما وعلومها.

وقد تم اختيار الفيلم بالإجماع من طرف اللجنة الوطنية المكلفة بانتقاء الشريط المغربي المرشح، وذلك بناءً على موضوعه وقيمته الفنية والتقنية، إضافة إلى ما يتمتع به من مؤهلات للتوزيع على الصعيد الدولي.

ترأس اللجنة طارق خلامي، ممثلاً عن المركز السينمائي المغربي، وضمّت في عضويتها كلاً من المخرجة والمنتجة زكية الطاهري، والمخرجة سلمى بركاش، والمنتجة مريم لي أبونوم، والموزع محمد العلوي، إلى جانب أحمد حسني، مدير مهرجان تطوان السينمائي لبلدان البحر الأبيض المتوسط، والمنتج والمخرج عادل فاضيلي.

وقد درست اللجنة ثلاثة أفلام مغربية كانت مرشحة، ويتعلق الأمر بـ”Autisto” لجيروم كوهين-أوليفار، و”Bribes” للمخرجين جنان فاتن محمدي وعبد الإله زيرات، بالإضافة إلى “Calle Malaga” الذي وقع عليه الاختيار لتمثيل السينما المغربية في هذا المحفل السينمائي العالمي.

يحكي الشريط قصة ماريا أنخليس، وهي سيدة إسبانية تبلغ من العمر 79 سنة، تعيش وحدها في مدينة طنجة في هدوء يطبع تفاصيل يومها، إلى أن تصل ابنتها كلارا من مدريد، وفي نيتها بيع الشقة التي عاشت فيها الأم سنوات طويلة، ما يُحدث تحوّلاً في حياتها. وتجسد دور ماريا أنخليس الممثلة الإسبانية المخضرمة كارمن ماورا، فيما تلعب مارتا إيتورا دور الابنة.

ويأتي هذا الترشيح الجديد ليؤكد الحضور المتصاعد للسينما المغربية على الساحة الدولية، وسط ترقّب لما ستسفر عنه مراحل التصفيات المقبلة لأرفع الجوائز في عالم الفن السابع، حيث تراهن السينما الوطنية على أعمال تحمل خصوصيتها الثقافية برؤية فنية منفتحة على المعايير العالمية.

السبت، 23 أغسطس 2025

"تيم آرتي" يستقطب ألمع نجوم الراب

"تيم آرتي" يستقطب ألمع نجوم الراب

نجوم الراب

 

"تيم آرتي" يستقطب ألمع نجوم الراب

يعود مهرجان “تيم آرتي” في نسخته الرابعة ليمنح جمهور الموسيقى الحضرية مواعيد فنية كبرى مع ألمع نجوم الراب بالمغرب والعالم العربي.

وحسب المنظمين، فإن هذه الدورة ستحمل طابعا استثنائيا، إذ سيمتد المهرجان لأول مرة ليشمل فضاء تمارة وفضاء الهرهورة؛ في خطوة غير مسبوقة تروم تقريب الفنون من جمهور أوسع.

وتتجه الأنظار نحو حفلات الاختتام يومي 20 و21 غشت الجاري بمدينة تمارة، حيث يرتقب أن يلهب المنصة أكثر من 16 فنانا من أبرز الأسماء في الساحة الغنائية؛ من بينهم مجموعة “آش كاين”، والرابور “سبعتون”، “حاري”، و“يزيد”، و“ختك”، و“فلاك”، إلى جانب الرابور التونسي “نامب إكسيلر”، فيما ستكشف الأيام المقبلة عن أسماء إضافية مرتقبة.

الأحد، 17 أغسطس 2025

"التبوريدة" تعيد رسم ذاكرة وادي زم

"التبوريدة" تعيد رسم ذاكرة وادي زم

فن وثقافة

 

"التبوريدة" تعيد رسم ذاكرة وادي زم

مع كل طلقة بارود تتعالى في سماء وادي زم، ومع صهيل الخيول التي تشق ساحة العرض في انسجام بديع، يعيش زوار المهرجان الوطني للمدينة لحظات استثنائية تعيد إحياء ذاكرة جماعية ضاربة في عمق التاريخ.

فهذا الموعد الثقافي السنوي، الذي يعد من أعرق المهرجانات على الصعيد الوطني، يكرس مكانة الفروسية التقليدية “التبوريدة” كأحد أبرز التعابير التراثية التي يزخر بها إقليم خريبكة، والتي تختزل في طقوسها وأجوائها مزيجا من الرمزية والجمالية والتاريخ.

على جنبات الساحة، يتابع الجمهور بشغف استعدادات “السربة”. فرسان يرتدون الزي المغربي التقليدي، جلابيب وسلهام وعمامات ناصعة البياض، وسراويل فضفاضة، يتوشحون بالخناجر ويحملون بنادق تقليدية منقوشة بدقة، في مشهد يعكس أصالة الموروث وتشبث الأجيال بقيمه.

وبإشارة من “المقدم”، ينطلق الفرسان دفعة واحدة على صهوات خيول مزينة، تخترق الساحة بخطى متسارعة ومتناسقة، قبل أن تتوحد البنادق في لحظة فارقة تطلق خلالها طلقة نارية قوية تملأ الفضاء، وسط هتافات المتفرجين وتصفيقهم. إنها اللحظة التي تختزل جمال التناسق ودقة الأداء وروح الجماعة.

وقبيل كل انطلاقة، يقدم “المقدم” أو “العلام” استعراضا للفرسان يعرف بـ”الهدة” أو “التشويرة”، وهي تحية موجهة للجمهور، قبل العودة إلى نقطة البداية استعدادا لسباق آخر لا يقل إثارة، حيث يظل نجاح العرض رهينا بقدرة السربة على توحيد توقيت الطلقة.

ويستحضر هذا الطقس العريق، الذي دأبت قبائل وادي زم على تنظيمه منذ عقود، مكانة الخيل في التراث المحلي ودورها في إبراز المؤهلات الفلاحية والسياحية للمنطقة، لاسيما في مجال تربية الخيول العربية والبربرية، باعتبارها عنصرا أصيلا في تاريخ المدينة وهويتها الثقافية.

الأحد، 10 أغسطس 2025

تراجع بالجهاز المناعي.. تطور جديد في الحالة الصحية لأنغام

تراجع بالجهاز المناعي.. تطور جديد في الحالة الصحية لأنغام

منوعات

 

تراجع بالجهاز المناعي.. تطور جديد في الحالة الصحية لأنغام

شهدت الحالة الصحية للفنانة أنغام تطوراً جديداً خلال الساعات القليلة الماضية وكشف مصدر مقرب من الفنانة أن الفريق الطبي المعالج لها بإحدى المستشفيات الخاصة بمدينة ميونخ الألمانية، لاحظ وجود تراجع بسيط في نشاط الجهاز المناعي، مما اضطره لاتخاذ إجراءات طبية عاجلة لتحسين حالتها.

وأضاف المصدر في تصريحات خاصة  أن الساعات التي تبعت الجراحة الدقيقة التي خضعت لها أنغام لاستئصال جزء من البنكرياس، كانت صعبة للغاية، حيث خرجت من غرفة العمليات ودخلت العناية المركزة لعدة ساعات. وأضاف أنه تم نقل أنغام إلى غرفة عزل بالمستشفى لعدة ساعات، بسبب ضعف أداء الجهاز المناعي، وهذا أمر طبيعي بعد الجراحات الطبية الدقيقة التي تخص البنكرياس أو الكبد.

وتابع المصدر أن قرار نقل أنغام لغرفة عزل هو إجراء طبي احترازي، خوفاً من إصابتها بأية فيروسات لا يستطيع جهازها المناعي خلال تلك الفترة السيطرة عليها، كما أن الفريق الطبي المعالج لها أخضعها لبروتوكول علاجي مكثف لرفع كفاءة الجهاز المناعي وأوضح المصدر أن عودتها إلى القاهرة ستكون بعد استقرار حالتها بشكل كامل، وفور أن يسمح لها الأطباء بمغادرة المستشفى والعودة إلى مكان إقامتها في ألمانيا، وبعدها العودة إلى وطنها.