‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار ، سياسة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار ، سياسة. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 20 ديسمبر 2024

سابقة.. إنتاج أول دواء مغربي من القنب الهندي موجه لمرضى الصرع‬

سابقة.. إنتاج أول دواء مغربي من القنب الهندي موجه لمرضى الصرع‬

المغرب
المغرب

سابقة.. إنتاج أول دواء مغربي من القنب الهندي موجه لمرضى الصرع‬

في  سابقة من نوعها، أنتجت شركة مغربية أول دواء مصنوع من القنب الهندي. وبحسب المعطيات التي حصلت عليها هسبريس من الوكالة الوطنية لتقنين الأنشطة المتعلقة بالقنب الهندي، يتعلق الأمر بدواء لعلاج مرض الصرع، سيتم تسويقه في القريب العاجل.

وأفادت مصادر هسبريس من الوكالة ذاتها بأن الدواء ستنتجه شركة “فارما 5″، وهو أول دواء مغربي مصنوع من القنب الهندي يستجيب لدورية سابقة لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية حول شروط تسجيل الأدوية من هذا النوع.

وبحسب مصادر هسبريس، تعمل أربع شركات أخرى على إنتاج أدوية مصنوعة من القنب الهندي، كاشفة أنها في “مراحل جد متقدمة”.

وإلى حدود الساعة، لم يتم الإعلان عن اسم الدواء أو سعره، وهي مراحل قيد الدراسة سيتم الإعلان عنها مستقبلا.

ويتم الاعتماد على القانون 13.21 المتعلق بالاستعمالات المشروعة للقنب الهندي، والقانون 17.04 بمثابة مدونة الأدوية والصيدلة، والنصوص التطبيقية المرتبطة بها، من أجل تحديد طبيعة الأدوية المصنعة من القنب الهندي والموجهة إلى الاستعمال البشري، إذ تنص القوانين على استخدام محتوى “رباعي هيدروكانابينول” (THC) المسؤول عن التأثير النفساني، الذي يفوق أو يعادل 1 في المائة.

ويمثل سوق القنب الهندي الطبي حوالي 60 في المائة من السوق العالمية القانونية، فيما يتوفر المغرب على البنية الأساسية التي تمكنه بسهولة من ولوج الأسواق الدولية، خصوصا بعد اعتماد القرار رقم 1297-22 بتاريخ 12 ماي 2022، المتعلق بتحديد مستويات “رباعي هيدروكانابينول”، المنصوص عليها في المادتين 6 و17 من القانون الخاص بالاستخدامات المشروعة والمرخص لها لهذه النبتة.

وحددت دورية سابقة لوزارة الصحة مسطرتين للحصول على الإذن بالوضع في السوق بالنسبة إلى عملية تسجيل أدوية مصنعة من القنب الهندي، موضحة أن المسطرة المعيارية للتسجيل تنص على اعتبار ملف الطلب كاملا حين يضم 5 وحدات متعلقة بالمعطيات الإدارية ومعلومات حول الجودة الإكلينيكية وغير الإكلينيكية، وكذا المكونات الكيميائية والصيدلانية والبيولوجية للدواء، إضافة إلى وحدة رابعة خاصة بالتقارير غير الإكلينيكية، وخامسة تهم التقارير الإكلينيكية؛ فيما أعفت المسطرة المبسطة للتسجيل أصحاب الطلبات من قيود الوحدتين الرابعة والخامسة، اللتين تؤكدان استخدام المكون النشط لأغراض علاجية، وتوفيره نجاعة وأمانا عند الاستخدام.



الخميس، 19 ديسمبر 2024

المغرب: تحسين الظروف المعيشية أساسي لمجابهة التحديات الأمنية

المغرب: تحسين الظروف المعيشية أساسي لمجابهة التحديات الأمنية


المغرب
المغرب
أكد المغرب، أن تحسين الظروف المعيشية داخل المجتمعات يظل عنصرا أساسيا في الحد من العوامل التي تسهم في مجابهة التحديات الأمنية، مشددا على أن ذلك يتطلب التركيز على التنمية السوسيو-اقتصادية، وضمان الحصول إلى التعليم والصحة والعمل وغيرها من الفرص التي تعزز قدرة المجتمعات على الصمود وتحد من مواطن الضعف.

وشدد المغرب - في كلمة لوفده خلال اجتماع لمجلس السلم والأمن حول (التقدم المحرز في تنفيذ مبادرة إسكات البنادق) في (أديس أبابا) الأربعاء - على أن نمط النزاع الذي تواجهه إفريقيا اليوم ما زال متواصلا بشكل مثير للقلق؛ مما يسلط الضوء على ضرورة وجود استجابة جماعية ملائمة ومنسقة، مشددا على ضرورة الإجماع السريع لإسكات البنادق في إفريقيا.وأكد أيضا - في السياق - على ضرورة الإقرار بأن السلم والتنمية يسيران جنبا إلى جنب، مشددا على أهمية نهج مقاربة شاملة ومندمجة ومتعددة الأبعاد، تقوم على الارتباط بين "السلم والأمن والتنمية".

وأوضح الوفد المغربي أن هذه المقاربة الشاملة والمندمجة يجب أيضا أن تتجاوز الحواجز التقليدية وأن تشرك بشكل حتمي أصوات النساء والشباب، الذين غالبا ما يكونون الأكثر عرضة لآثار ما بعد النزاعات، مشيرا إلى أن مشاركتهم النشطة تصبح بالتالي أداة للإنصاف ولاستدامة الجهود المشتركة.

كما أشاد الوفد المغربي بجعل الجانب البيئي جزءا لا يتجزأ من خارطة طريق الاتحاد الإفريقي لإسكات البنادق، داعيا إلى ترجمة ذلك إلى إجراءات ملموسة وقابلة للتنفيذ، من أجل التخفيف من آثار تغير المناخ على أمن واستقرار البلدان.

وسلط الوفد المغربى الضوء على ضرورة إحداث آليات موثوقة للمراقبة والتتبع على المستويات الوطنية والإقليمية والقارية.

وأشار الوفد المغربي إلى أن 6 سنوات فقط تتبقى على 2030، حيث ينبغي تحقيق أهداف مبادرة إسكات البنادق في القارة، مبرزا أن "الرحلة نحو هذا الإنجاز يجب أن تحقق أمنية يسعى الجميع إليها: بروز إفريقيا مسالمة ومزدهرة، إفريقيا قادرة على تولي مسؤوليتها وإسماع صوتها على الساحة الدولية"

الأربعاء، 18 ديسمبر 2024

المغرب أمام مجلس السلم الإفريقي: تحسين الظروف المعيشية ضروري لمجابهة التحديات الأمنية

المغرب أمام مجلس السلم الإفريقي: تحسين الظروف المعيشية ضروري لمجابهة التحديات الأمنية

المغرب
المغرب
المغرب أمام مجلس السلم الإفريقي: تحسين الظروف المعيشية ضروري لمجابهة التحديات الأمنية

وشددت المغرب - في كلمة لوفده خلال اجتماع لمجلس السلم والأمن حول (التقدم المحرز في تنفيذ مبادرة إسكات البنادق) في (أديس أبابا) اليوم الأربعاء - على أن نمط النزاع الذي تواجهه إفريقيا اليوم ما زال متواصلا بشكل مثير للقلق؛ مما يسلط الضوء على ضرورة وجود استجابة جماعية ملائمة ومنسقة، مشددا على ضرورة الإجماع السريع لإسكات البنادق في إفريقيا.

وأكدت أيضا - في السياق - ضرورة الإقرار بأن السلم والتنمية يسيران جنبا إلى جنب، مشددا على أهمية نهج مقاربة شاملة ومندمجة ومتعددة الأبعاد، تقوم على الارتباط بين "السلم والأمن والتنمية".

وأوضح الوفد المغربي أن هذه المقاربة الشاملة والمندمجة يجب أيضا أن تتجاوز الحواجز التقليدية وأن تشرك بشكل حتمي أصوات النساء والشباب، الذين غالبا ما يكونون الأكثر عرضة لآثار ما بعد النزاعات، مشيرا إلى أن مشاركتهم النشطة تصبح بالتالي أداة للإنصاف ولاستدامة الجهود المشتركة.

كما أشاد الوفد المغربي بجعل الجانب البيئي جزءا لا يتجزأ من خارطة طريق الاتحاد الإفريقي لإسكات البنادق، داعيا إلى ترجمة ذلك إلى إجراءات ملموسة وقابلة للتنفيذ، من أجل التخفيف من آثار تغير المناخ على أمن واستقرار البلدان.

وسلط الوفد المغربي الضوء على ضرورة إحداث آليات موثوقة للمراقبة والتتبع على المستويات الوطنية والإقليمية والقارية.

وأشار الوفد المغربي إلى أن 6 سنوات فقط تتبقى على 2030، حيث ينبغي تحقيق أهداف مبادرة إسكات البنادق في القارة، مبرزا أن "الرحلة نحو هذا الإنجاز يجب أن تحقق أمنية يسعى الجميع إليها: بروز إفريقيا مسالمة ومزدهرة، إفريقيا قادرة على تولي مسؤوليتها وإسماع صوتها على الساحة الدولية".

الاثنين، 16 ديسمبر 2024

تجربة المغرب في تقوية التغطية الصحية .. زيادة الميزانية وإصلاحات جذرية

تجربة المغرب في تقوية التغطية الصحية .. زيادة الميزانية وإصلاحات جذرية

المغرب
المغرب

 تجربة المغرب في تقوية التغطية الصحية .. زيادة الميزانية وإصلاحات جذرية

اغتنمت تنظيمات حقوقية وأخرى نقابية بقطاع الصحة مناسبة “اليوم الدولي للتغطية الصحية”، التي خُلدت الخميس 12 دجنبر، لتقديم تشخيصها لتنزيل الحكومة مشروع تعميم التغطية الصحية الذي يعد إحدى ركائز ورش الحماية الاجتماعية بالمغرب، واقفةً عند إنجازات تُبرزها الأرقام المليونية لعدد المستفيدين من التأمين الإجباري الأساسي عن المرض بنظاميه وتحديات عديدة تتعلّق أساسا “بضعف التمويل واعتماده الكبير على الاشتراك”، مع “قصر نظام الاستهداف عن إنصاف كافة المحتاجين للاستفادة منه”.

العصبة المغربية للدفاع عن حقوق الإنسان لفتت، في بيان لها بالمناسبة، اطلعت عليه هسبريس، إلى منجزات المغرب في تنزيل المشروع، راصدة “توسيع نطاق المستفيدين من التأمين الإجباري عن المرض (AMO) ؛ فقد انتقل عدد المؤمنين من 7.8 ملايين إلى أكثر من 23.2 مليون مستفيد خلال فترة وجيزة، تشمل العاملين غير الأجراء والفئات المعوزة وذوي الدخل المحدود”، مع “إدماج أكثر من 4 ملايين أسرة كانت مسجلة في نظام المساعدة الطبية (RAMED) في نظام التأمين الإجباري عن المرض، مع الحفاظ على مكتسباتهم السابقة”.

كما رصدت المنظمة الحقوقية “تحسنا طفيفا في البنية التحتية للتغطية الصحية، من خلال تعزيز الهيكلة الإدارية للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي (CNSS) ؛ عبر إحداث مديريات جديدة متخصصة في الشؤون الصحية، وافتتاح مراكز جديدة للتسجيل، وتوسيع التغطية الجغرافية عبر إحداث وكالات متنقلة، بالإضافة إلى إحداث لجان وزارية وتقنية لتتبع وتنفيذ مكونات مشروع التغطية الصحية الشاملة”.

الثلاثاء، 10 ديسمبر 2024

الاتحاد الأوروبي يؤكد العمل على تطوير الشراكة الاستراتيجية مع المغرب

الاتحاد الأوروبي يؤكد العمل على تطوير الشراكة الاستراتيجية مع المغرب

 

المغرب

أكدت الممثلة السامية الجديدة للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، أن هناك علاقة طويلة الأمد مع المغرب ويربطها مع الاتحاد مواجهة التحديات معا، وذلك في تغريدة لها على منصة «إكس»، بعد مشاورات مع وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، حول الوضع في الشرق الأوسط.


وجددت المسؤولة الأوروبية، استعداد التكتل لتعزيز التعاون مع الرباط، وذلك بعد أن طالبت المملكة المغربية الاتحاد الأوروبي بترجمة أقواله إلى مبادرات ملموسة بشأن مستقبل الشراكة الإستراتيجية التي تجمع الطرفين، أثناء الزيارة التي قام بها مؤخرًا أوليفر فارهيلي، المفوض الأوروبي المكلف بالجوار والتوسع إلى الرباط.

وكانت قد تولت رئيسة الوزراء الإستونية السابقة كايا كالاس، منصب الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي لشؤون السياسة الخارجية والأمن، بدلا لجوزيب بوريل.