من المتوقع أن يكون الملوك والملكات قدوة للناس من خلال الالتزام بالمعايير الملكية الصارمة في جميع جوانب حياتهم، ومع ذلك، فإن الملكة إليزابيث الثانية، ملكة بريطانيا، ليست غريبة على كسرها البروتوكولات الملكية من وقت لآخر.
كما يستعرض هذا التقرير، المناسبات
والمواقف التي سمحت فيها الملكة لنفسها بأن تكون أكثر تمرداً من المعتاد، وفقاً
لموقع "برايت سايد" الأمريكي.
وبالفعل قبل ولادة الأمير تشارلز، كانت
القواعد الملكية تتطلب وجود شاهد رسمي، عادة ما يكون سياسياً كبيرأً، ليكون حاضراً
في كل ولادة ملكية، ومع ذلك، تغير هذا التقليد عندما أنجبت الملكة إليزابيث الثانية
طفلها الأول.
وأيضا رغم اتباع أجيال من أفراد العائلة المالكة هذه القاعدة، فإن الملك جورج السادس كان لديه أفكارا تقدمية وأراد جعل القواعد أكثر حداثة لأحفاده، ومنها منح قراره بمنح الفرصة لابنته للتمتع بالخصوصية عند ولادة ابنها البكر، الأمير تشارلز، أمير ويلز
0 Comments: