‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبارمحلية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبارمحلية. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 26 نوفمبر 2024

هيئات تنتقد الاقتراض لتسديد الديون .. وتقترح العمل بالضريبة على الثروة

هيئات تنتقد الاقتراض لتسديد الديون .. وتقترح العمل بالضريبة على الثروة

المغرب
المغرب

هيئات تنتقد الاقتراض لتسديد الديون .. وتقترح العمل بالضريبة على الثروة

قراءة في مشروع قانون المالية 2025″ قدّمَها ائتلاف مدني مكون من ثلاث هيئات جمعوية كبرى في المغرب؛ هي الجمعية المغربية لحقوق الإنسان و”الفضاء الجمعوي” والجمعية المغربية لمحاربة الرشوة (ترانسبرانسي المغرب)، خالصة إلى أنه عبارة عن “أرقام تكشف عن غياب مشروع الدولة الاجتماعية”، وفق تقديرها.

مذكرة الهيئات الجمعوية الثلاث، التي توصلت بها هسبريس، جاءت موجهة إلى أعضاء الحكومة والبرلمان بغرفتيْه وكذا النقابات الوطنية والمواطنات والمواطنين، “في إطار دورها لتتبع السياسات العمومية وتقييم فعاليتها طبقا لما يُخوله الدستور للمجتمع المدني”، مبرزة أنها دأبت على ذلك منذ عقد من الزمن، عبر اهتمامها بدراسة مشاريع قوانين المالية وتحديد توجهاتها، وفحص آثارها وعرض مقترحات بشأنها، ومعتبرة أنها قراءة مقدمة وإنْ كانت “موجَزة فهي تأمل المساهمة في النقاش الوطني الدائر حول الموضوع”.

وتركزت قراءة الفاعلين الحقوقيين والمدنيين سالفِي الذكر على “لمحة تاريخية حول كرونولوجيا الإصلاح للنظام الضريبي الحالي في المغرب، المدشن منذ سنوات الثمانينيات”، مشددين على أن “الضرائب الثلاث (الضريبة على القيمة المضافة (TVA)، والضرائب على الشركات (IS)، والضريبة على الدخل (IR)) تشكل اليوم الموارد الرئيسية للميزانية العامة على المستوى الوطني والترابي؛ أي “بما يقرب من 75 في المائة من إجمالي الموارد في مشروع قانون المالية لسنة 2025

قراءة في مشروع قانون المالية 2025″ قدّمَها ائتلاف مدني مكون من ثلاث هيئات جمعوية كبرى في المغرب؛ هي الجمعية المغربية لحقوق الإنسان و”الفضاء الجمعوي” والجمعية المغربية لمحاربة الرشوة (ترانسبرانسي المغرب)، خالصة إلى أنه عبارة عن “أرقام تكشف عن غياب مشروع الدولة الاجتماعية”، وفق تقديرها.

مذكرة الهيئات الجمعوية الثلاث، التي توصلت بها هسبريس، جاءت موجهة إلى أعضاء الحكومة والبرلمان بغرفتيْه وكذا النقابات الوطنية والمواطنات والمواطنين، “في إطار دورها لتتبع السياسات العمومية وتقييم فعاليتها طبقا لما يُخوله الدستور للمجتمع المدني”، مبرزة أنها دأبت على ذلك منذ عقد من الزمن، عبر اهتمامها بدراسة مشاريع قوانين المالية وتحديد توجهاتها، وفحص آثارها وعرض مقترحات بشأنها، ومعتبرة أنها قراءة مقدمة وإنْ كانت “موجَزة فهي تأمل المساهمة في النقاش الوطني الدائر حول الموضوع”.

وتركزت قراءة الفاعلين الحقوقيين والمدنيين سالفِي الذكر على “لمحة تاريخية حول كرونولوجيا الإصلاح للنظام الضريبي الحالي في المغرب، المدشن منذ سنوات الثمانينيات”، مشددين على أن “الضرائب الثلاث (الضريبة على القيمة المضافة (TVA)، والضرائب على الشركات (IS)، والضريبة على الدخل (IR)) تشكل اليوم الموارد الرئيسية للميزانية العامة على المستوى الوطني والترابي؛ أي “بما يقرب من 75 في المائة من إجمالي الموارد في مشروع قانون المالية لسنة 2025

 

الأربعاء، 20 نوفمبر 2024

المغرب يستقبل 14.6 مليون سائح في 10 أشهر

المغرب يستقبل 14.6 مليون سائح في 10 أشهر

المغرب
المغرب

المغرب يستقبل 14.6 مليون سائح في 10 أشهر

استقبلت المملكة المغربية نحو 14.6 مليون سائح خلال الأشهر الـ10 الأولى من العام الجاري، وذلك وسط التضامن الوطني وتخصيص 200 مليون دولار بشكل عاجل بعد أزمة كوفيد-19 للحفاظ على الوظائف وإعادة فتح الفنادق، حسب ما أفادت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني المغربية، فاطمة الزهراء عمور.

وأكدت الوزيرة، أن السياحة الشاملة تشكل «عنصراً أساسياً» لتنمية ودمج جميع جهات المغرب في زخم السياحة الوطنية، وذلك خلال افتتاح النسخة الأولى من «Morocco Showcase Summit: Tourism, Hospitality, Invest».

وأشارت عمور إلى أن المغرب يطمح لأن يكون من بين أفضل 15 وجهة سياحية عالمية بحلول 2030، مع تحقيق هدف استقبال 26 مليون سائح سنوياً، وذلك عبر خارطة طريق تتمحور حول 5 أولويات رئيسة، تتمثل في تطوير عرض سياحي يعتمد على التجارب بدلاً من الوجهات، والرفع من السعة الجوية بنسبة 20% سنوياً، وتحفيز التسويق والترويج، وتشجيع الاستثمار، وتطوير الموارد البشرية لدعم هذا النمو.

كما أكدت أن المغرب، يعمل على توسيع التغطية الصحية وتحسين الأجور، ما يخلق قاعدة مستقرة وشاملة لمواكبة هذا التحول، مشيرة إلى أن التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 مع إسبانيا والبرتغال يمثل فرصة غير مسبوقة للمغرب، إذ سيسلط الضوء على البنية التحتية وصورة البلاد وثرائها الثقافي، مع تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية لجهات المملكة.

وأوضحت الوزيرة، أن الحكومة المغربية تعمل على إضافة 150 ألف سرير جديد بحلول 2030، بما يتماشى مع هوية مختلف الجهات، كما تعمل على مشاريع بارزة مثل الحدائق الترفيهية والمسارات الثقافية والفلكية، لتنويع العرض السياحي، وتمكين جميع مناطق المملكة من الاستفادة من هذه الديناميكية، مع ترسيخ مكانتها بوصفها وجهة رئيسة للمستثمرين والمسافرين.



 

الأحد، 17 نوفمبر 2024

المغرب يخلد الذكرى الـ69 لعيد الاستقلال

المغرب يخلد الذكرى الـ69 لعيد الاستقلال

المغرب
المغرب


المغرب يخلد الذكرى الـ69 لعيد الاستقلال

يخلد الشعب المغربي، بكل مشاعر الفخر والاعتزاز، غدا الاثنين، الذكرى التاسعة والستين لعيد الاستقلال المجيد، الذي جسد أرقى معاني التلاحم بين العرش العلوي والشعب المغربي في ملحمة الكفاح للذود عن وحدة الوطن وسيادته ومقدساته.

وتعتبر هذه الذكرى المجيدة محطة راسخة في تاريخ المملكة وفي وجدان كل المغاربة، لما تحمله من دلالات عميقة وقيمة رفيعة، ومناسبة لاستحضار السياق التاريخي لهذا الحدث العظيم الذي يعكس الوطنية الحقة في أسمى وأجل مظاهرها، ويجسد انتصار إرادة العرش والشعب والتحامهما الوثيق للتحرر من الاستعمار، وإرساء أسس مغرب مستقل وموحد يستشرف مستقبلا ناهضا لأبنائه.

فالشعوب لا تنضج وتتسع مطامحها لبناء حاضرها ومستقبلها إلا من خلال استحضارها لتاريخها، ومقاربة لحظاته النضالية، ومعاركه من أجل البقاء والاستمرارية، وإبراز كينونته المميزة بين الأمم، واستخلاص العبر من مختلف محطاته، تكريسا لما في اللحظات الماضية والحاضرة من قوة جذب باتجاه مستقبل يسعى للأفضل.

 

الثلاثاء، 12 نوفمبر 2024

اجتماع عسكري بين المغرب وموريتانيا

اجتماع عسكري بين المغرب وموريتانيا

المغرب
المغرب

اجتماع عسكري بين المغرب وموريتانيا

بتعليمات من الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، ترأس الفريق أول محمد بريظ، المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، بشكل مشترك، مع الفريق المختار بله شعبان، قائد الأركان العامة للجيوش للجمهورية الإسلامية الموريتانية، اليوم الثلاثاء بالرباط، الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية.

وذكر بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أن هذا الاجتماع، الذي يجسد متانة روابط التعاون العسكري بين القوات المسلحة الملكية والقوات المسلحة الموريتانية، شكل فرصة للطرفين لاستعراض حصيلة سنة 2024 وتحديد الأنشطة التي يمكن إدراجها ضمن برنامج التعاون برسم سنة 2025.

وبهذه المناسبة، أشاد المسؤولان العسكريان بالتعاون المغربي – الموريتاني المتميز وبحصيلته الإيجابية في مختلف المجالات، لاسيما الأمن والدفاع والتكوين، وكذا تبادل التجارب والخبرات.


كما أكدا على ضرورة تعزيز التعاون بشكل أكبر بين القوات المسلحة بكلا البلدين في مجال أمن الحدود ومكافحة الهجرة والأعمال غير المشروعة العابرة للحدود، وبالتالي المساهمة في استقرار المنطقة من أجل رفع التحديات المشتركة.

وأضاف البلاغ أنه، في اليوم ذاته، وبتعليمات سامية من القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية، استقبل الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، بمقر هذه الإدارة بالرباط، الفريق المختار بله شعبان، قائد الأركان العامة للجيوش للجمهورية الإسلامية الموريتانية.

وخلال هذا اللقاء، أعرب المسؤولان عن ارتياحهما لمستوى علاقات الصداقة والتعاون المتميزة التي تجمع البلدين، مجددين التأكيد على طموحهما ورغبتهما المشتركين في ترسيخ هذه الروابط النموذجية في المستقبل.

يشار إلى أن التعاون العسكري بين المملكة المغربية والجمهورية الإسلامية الموريتانية، الذي بدأ منذ سنة 1971، توج، في يوليوز 2006، بالتوقيع بالرباط على مذكرة تفاهم تتعلق بإحداث اللجنة العسكرية المختلطة من أجل تعزيز العلاقات الثنائية في مجال الدفاع.


 

الاثنين، 11 نوفمبر 2024

المغرب سيتوصل بطائرات أكينجي المتطورة بداية عام 2025

المغرب سيتوصل بطائرات أكينجي المتطورة بداية عام 2025

المغرب
المغرب


المغرب سيتوصل بطائرات أكينجي المتطورة بداية عام 2025

موقع الدفاع العربي 11 نوفمبر 2024: يواصل المغرب بنشاط سياسة التحديث العسكري من خلال التسليم المرتقب في فبراير 2025 لطائرات بدون طيار مقاتلة من طراز بيرقدار أكينجي (Bayraktar Akıncı) التركية، المصنعة من قبل شركة بايكار (Baykar). ويندرج هذا الاستحواذ في إطار استراتيجية عالمية لتعزيز القدرات الدفاعية للقوات الجوية الملكية (FRA) للقوات المسلحة الملكية (FAR).

وبعد النجاح الذي تميز بدمج 19 طائرة بدون طيار من طراز بيرقدار تي بي 2 (Bayraktar TB2) في عام 2021، تعتمد المملكة الآن على نموذج أكثر تقدمًا لتوسيع مهاراتها الجوية والاستراتيجية. يمثل بيرقدار أكينجي تقدمًا تكنولوجيًا كبيرًا مقارنة بسابقتها، TB2.

قفزة إلى الأمام في التحديث العسكري

تم تصميم هذه الطائرة بدون طيار، المجهزة بإلكترونيات طيران متطورة ذات الذكاء الاصطناعي، لتنفيذ عمليات معقدة، سواء في المهام جو-أرض أو جو-جو. مع جناحيها الكبيرين اللذين يبلغان 20 مترًا وحمولة تسليحية تبلغ 1500 كجم، يمكن لطائرة أكينجي حمل مجموعة واسعة من الذخائر، بما في ذلك الصواريخ الموجهة بدقة، مما يجعلها رصيدًا كبيرًا لمهام المراقبة والهجوم.

ويعتبر هذا الاستحواذ دليلا واضحا على رغبة المغرب في الحفاظ على التفوق التكنولوجي في مواجهة التحديات الأمنية الإقليمية. ستوفر قدرات المراقبة المتقدمة التي تتمتع بها أكينجي للقوات المسلحة المغربية (FRA) ميزة كبيرة من حيث جمع المعلومات الاستخبارية والرد الوقائي. ومن خلال تعزيز إمكاناتها الدفاعية، تضع المملكة نفسها كلاعب رئيسي في المشهد الاستراتيجي في المنطقة.

دمج “بيرقدار أكينجي” في الترسانة المغربية يمكن أن يكون له تداعيات عميقة على توازن القوى في شمال إفريقيا.

أكينجي

طائرة “أكينجي” (Bayraktar Akıncı) هي طائرة مسيّرة قتالية (درون) طورتها شركة “بايكار” التركية. تعد من الطائرات المتطورة في فئة الطائرات المسيّرة العسكرية وتتمتع بمواصفات وقدرات متقدمة تجعلها مناسبة للمهام القتالية والاستطلاعية المتعددة. إليك بعض ميزاتها ومواصفاتها الرئيسية:

  1. القدرة على التحليق العالي: تستطيع أكينجي التحليق على ارتفاعات تصل إلى 40,000 قدم، مما يمكنها من أداء المهام على ارتفاعات عالية بعيدًا عن مرمى الدفاعات الأرضية.
  2. مدى طويل: تتميز بمدى طيران طويل يصل إلى 24 ساعة، مما يجعلها قادرة على القيام بمهام طويلة الأمد في الميدان.
  3. حمولة كبيرة: تمتلك القدرة على حمل ما يصل إلى 1,350 كيلوجرام من الأسلحة والأنظمة المختلفة، سواء على الأجنحة أو في جسم الطائرة. يمكن تزويدها بصواريخ وقنابل موجهة بدقة، مثل صواريخ جو-أرض وصواريخ موجهة بواسطة الليزر.
  4. الذكاء الصناعي: مزودة بأنظمة ذكاء صناعي تساعدها على تحليل البيانات وتحسين أدائها في ساحة المعركة بشكل ذاتي، مما يسمح لها باتخاذ قرارات استباقية وتنفيذ المهام بدقة.
  5. الاتصال بالأقمار الصناعية: توفر الطائرة اتصالًا بالأقمار الصناعية، ما يتيح التحكم بها من مسافات بعيدة، مما يجعلها قادرة على تنفيذ مهام خارج نطاق المحطة الأرضية المباشرة.
  6. التوجيه والاتصالات: تدعم الطائرة أنظمة GPS ونظام التحكم عبر القمر الصناعي، مما يساعد على التوجيه الدقيق والتحكم المستمر عن بعد.
  7. تعد طائرة “أكينجي” خطوة مهمة في تعزيز القدرات الدفاعية التركية ورفع مستوى الاعتماد على الطائرات المسيّرة المحلية ذات الكفاءة العالية، كما أصبحت منافسة قوية في سوق الطائرات المسيرة عالميًا بسبب مواصفاتها المتقدمة وفعاليتها الكبيرة.

  8. أنظمة الاستشعار المتطورة: تحتوي أكينجي على أنظمة استشعار متقدمة، بما في ذلك رادارات بقدرات تصوير ثلاثية الأبعاد، وأنظمة رصد وتحديد الأهداف، بالإضافة إلى كاميرات تصوير عالية الدقة.