‏إظهار الرسائل ذات التسميات الارهاب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الارهاب. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 24 أكتوبر 2022

خطة جديدة للإخوان من اجل تعطيل  قطاع النقل في المغرب

خطة جديدة للإخوان من اجل تعطيل قطاع النقل في المغرب

قطاع النقل
 

فشل حزب العدالة والتنمية  الذراع السياسيّة للإخوان في المغرب، بعد خروجه المدوّي من السلطة في تقديم نفسه كحزب  قوي معارض يمتلك أدوات المعارضة الحقيقية، وأبرزها التأثير الفاعل في الشارع 

ويحاول الحزب الإخواني استغلال الأزمة الاقتصادية العالمية  للعمل على فشل مساعي حكومة أخنوش في إجراء الإصلاحات الاقتصادية، عن طريق التحريض وتفجير الأزمات لخلق الفوضى 

 وقد حاولت نقابة الاتحاد الوطني للشغل، التابعة للبجيدي  تحريض نقابات قطاع النقل الطرقي، من أجل الإضراب والتظاهر، في مسعى يهدف "العدالة والتنمية" من ورائه إلى جعل الطريق مسدود أمام جلسات الحوار بين الحكومة والنقابات كما وصف الحوار النائب الأول للأمين العام للاتحاد الوطني للشغل، محمد زويتن بين الحكومة والنقابات بـ"الصوري" قائلا أنّ الحكومة والنقابات كلاهما يخدع الشعب، في حوار لن يجدي نفعاً، بحسب قوله، 

 كما علق على  اتفاق 30 نيسان (أبريل) بـ"المهزلة"، مدعياً أنّ الحكومة لا تراعي مصالح الشغيلة، قائلاً: "نحن نعرف أنّ هذه الحكومة تحاول أن تمتص الغضب، وتحاول ربح الوقت فلا شيء في جعبتها ستقوم به 

حيث حرض القيادي الإخواني على الخروج للاحتجاج والإضراب يوم الأحد 23 تشرين الأول (أكتوبر) الجاري، وقال إنّ نقابته سوف تنظم وقفة احتجاجية أمام البرلمان و ذلك بسبب استمرار ارتفاع أسعار المحروقات والمواد الأولية والمواد الغذائية الأساسيّة. 

 وأكمل بأن  : "الحكومة أمام هذه الظروف غير المسقرة، تقف كالمتفرج ولم تتخذ أيّ إجراء لمواجهة هذا الغلاء الفاحش، حيث الأجور جامدة والمداخيل أيضاً جامدة مع استفحال الغلاء وايضا في ظل التحريض الإخواني على الوقفة الاحتجاجية، طالب أنس الدحموني، عضو المكتب الوطني لنقابة الاتحاد الوطني للشغل، الشغيلة باتخاذ موقف عملي معبر عن رفض الأوضاع الحالية؛ بسبب ما وصفه بــ "سياسيات الحكومة وقراراتها السلبية 

 كما قال: "الفرصة لدى الجميع يوم الأحد 23 تشرين الأول (أكتوبر) الجاري أمام البرلمان بالرباط؛ للدفاع عن حقوقهم المهدورة، والتعبير الميداني بأنّ لا بديل عن التنظيمات الجادة؛ لحماية الدولة والاقتصاد الوطني من لوبيات الجشع، والتفاهمات غير الشريفة؛ لتجاوز آليات التنافس الشريف بالسوق

الجمعة، 23 سبتمبر 2022

مجلس المسلمين يطرد منظمات اخوانية  وعزل الممول

مجلس المسلمين يطرد منظمات اخوانية وعزل الممول

مجلس المسلمين
 

قرارات في أعقاب الانتخابات التي عقدها المجلس تأتي ووسط توجهات عديدة جديدة تقضي بإقصاء الواجهات الشرعية لجماعة الإخوان و ذلك في تطور جديد حيث قام المجلس الأعلى لمسلمي ألمانيا بطرد منظمات إخوانية من صفوفه وتجريد قيادي إخواني بارز من كل مناصبه داخل المجلس 

حيث قام المجلس مساء أمس الأحد بطرد كافة الواجهات الإخوانية من عضوية المجلس وفي مقدمتها المركز الإسلامي في ميونخ واتحاد الطلبة التابع للإخوان المسلمين، كما قام بتجريد إبراهيم الزيات المعروف بـ"وزير مالية الإخوان" من كافة مناصبه داخل الاتحاد 

هذه القرارات قد جاءت في أعقاب الانتخابات التي عقدها المجلس ووسط توجهات جديدة تقضي بإقصاء الواجهات الشرعية لجماعة الإخوان والتي يتم استخدامها كأدوات للعمل لصالح الجماعة ومن المعلوم  أن أسست جماعة الإخوان تنظيمات ومراكز وجمعيات في ألمانيا خلال السنوات الأخيرة بواسطة قيادي الجماعة إبراهيم الزيات وأشقاؤه بلال الزيات ومنال الزيات 

 حيث تحول مسجد ميونيخ والمركز الإسلامي في المدينة لنقطة انطلاق لتأسيس أهم وأبزر جمعيتين للإخوان في أوروبا، وهما الجمعية الإسلامية في ألمانيا، والمركز الإسلامي في جنيف

الخميس، 15 سبتمبر 2022

القبض على الحبيب اللوز لإتهامة  بسفر الشباب التونسى  لبؤر التوتر

القبض على الحبيب اللوز لإتهامة بسفر الشباب التونسى لبؤر التوتر

 

الحبيب اللوز

يعتبر الحبيب اللوز حلقة الوصل بين حركة النهضة والجماعات الإرهابية المسلحة  بكافة الانحاء بالعالم بجانب عمله على تسفير المواطنين التونسيين لإنضمامهم إلى هذه الجماعات الإرهابية الخبيثة  وبالفعل تم  القبض على القيادي بحركة النهضة الحبيب اللوز لإتهامة بتسفير التونسيين لبؤر تواجد الجماعات الإرهابية.

كما أن الحبيب اللوز هو من يقف خلف وراء تسفير الشباب التونسيين إلى مناطق التوتر وتواجد الإرهاب وأيضا أن القيادات بحركة النهضة التابعة لتنظيم الإخوان يتم فضح اسراره ودعمه للإرهاب يوماً بعد يوم حيث أن تنظيم الاخوان بتونس فقد الكثير من شعبيته بعد الكشف عن فضائحه.

في تطور نوعي بملف "مسكوت عنه" في تونس منذ عقد من الزمان، يواصل السلك القضائي لمكافحة الإرهاب النظر في ملف تسفير الشباب إلى سوريا خلال عامي 2012 و2013، عبر توقيفات طالت مسؤولين ونوابا سابقين ورجال أعمال، الأمر الذي اعتبره محللون "بداية لمفاجآت خطيرة ستكشف من أمّن لهم الطريق وأخفى آثار المتورطين".

وبالفعل تتورط في عملية تسفير الشباب إلى بؤر الإرهاب الكثير من  الجمعيات الدينية بتونس والمرتبطة بحركة النهضة الإخوانية، حيث تم حل الكثير منها، بعد ثبوت علاقتها بأعمال إرهابية وإرهابيين.

كما يعود فتح الملف إلى شكوى تقدمت بها النائبة السابقة بالبرلمان وعضو لجة التحقيق البرلمانية في شبكات التسفير فاطمة المسدي، في ديسمبر 2021 لدى القضاء العسكري، للكشف عن ملابسات ملف التسفير وأيضا الأطراف المتورطة فيه، والذي يعدّ من أكثر الملفات الشائكة والغامضة في تونس..


الأربعاء، 24 أغسطس 2022

ميليشيا حزب الإصلاح تتعاون مع قيادي حوثي من أجل إغتيال قيادي حوثي آخر بسبب صراعات داخلية

ميليشيا حزب الإصلاح تتعاون مع قيادي حوثي من أجل إغتيال قيادي حوثي آخر بسبب صراعات داخلية



قتل قيادي في ميليشيات الحوثي الإرهابية بمحافظة عمران شمالي العاصمة اليمنية صنعاء، بمساندة من بعض القادة في حزب الإصلاح في إطار صراعات الأجنحة الحوثية المتصاعدة على النفوذ والنهب. وقالت مصادر محلية وإعلامية، إن القيادي في ميليشيات الحوثي «حيدر سعيد آل سعيد»، قتل  بكمين مسلح، في منطقة «حوث»، بالطريق الرابط بين صنعاء وصعدة

وقد قامت عدة قادة في حزب الإصلاح الإخواني بتوجيه الدعم لبعض القادة الحوثيين في معاركهم الداخلية التي يصارعون فيها على السلطة بواسطة تنفيذ عمليات إغتيال ,ويأتي هذا التقارب الإخواني لميليشيا الحوثي بعدما تلقوا خسائر فادحة في شبوة وعتق , وأضافت المصادر، أن «آل سعيد كان مع آخرين من العناصر الحوثية، الذين تم حشدهم بعد تصاعد خلاف بينه وآخرين، على أموال وأرباح في تجارة الممنوعات». ويعد «آل سعيد» من القيادات الحوثية البارزة، والتي تقاتل في جبهة الحدود، ونتيجة للخلافات التي زادت في الآونة الأخيرة، فإن أطرافاً تخلصت منه من أجل الاستئثار بتجارته في الممنوعات

يأتي مقتل القيادي الحوثي، بعد يوم من الإعلان عن وفاة نجل القيادي الحوثي «علي ناصر الجراشي»، والمعين من الحوثيين مديراً لأمن مديرية «بني ضبيان» بمحافظة صنعاء، والذي تم إغتياله أيضاً في كمين مسلح مماثل تعرض له في مديرية «خولان» ,  يشار إلى أن الخلافات والمواجهات، تطورت بين القيادات الحوثية، في إطار صراع الأجنحة على النفوذ والجبايات، لتصل إلى حد التصفيات البينية والاختطافات لعناصر وقيادات أمنية تابعة لما يسمى جهاز الأمن الوقائي

وما حدث لـلقيادي الحوثي "حيدر سعيد آل سعيد" الذي تم إغتياله كان بسبب مطامع قادة حوثيين آخرين في الحصول على أموال تجارة المخدرات والممنوعات بمساعدات إخوانية متمثلة في بعض القادة من حزب الإصلاح الذي تلقى خسائر كبيرة خلال هذه الفترة , وشهدت الفترة الماضية، تفجر الصراع بين أجنحة الميليشيات الإرهابية ليطفو على السطح عبر موجة تصفيات بينية وصلت إلى منزل زعيم الميليشيات الإرهابية بمصرع أخيه إبراهيم الحوثي، الذي جرت تصفيته وآخرين برفقته في منزل وسط صنعاء، وسبقه عمليات قتل واغتيال لعشرات القيادات، ضمن الصراع الداخلي بين قادة الميليشيات

الثلاثاء، 26 يوليو 2022

حزب النهضة التونسي يفشل في التشويش على الاستفتاء

حزب النهضة التونسي يفشل في التشويش على الاستفتاء


علم تونس

لم تنجح حركة النهضة الإسلامية وحلفاؤها سوى في تحشيد أعداد صغيرة من المتظاهرين بهدف التشويش على الاستفتاء في خطوة قال مراقبون محليون إنها تظهر تراجع شعبية الحركة , وقالوا إن حركة النهضة والمجموعات الحليفة لها فقدت مع الوقت أيّ تأثير لها على الشارع، ولا يمكنها التشويش على الاستفتاء، لافتين إلى أنه حتى لو كان الإقبال محدودا فإن ذلك لا يعود إلى خطاب المعارضة المغضوب عليها شعبيا وإنما إلى مشاغل الناس الذين تضغط عليهم الظروف الاقتصادية الصعبة وخاصة في ظل ارتفاع الأسعار

وتظاهر مئات الأشخاص في العاصمة التونسية السبت احتجاجا على مشروع الدستور الجديد الذي يطرحه قيس سعيّد للاستفتاء الاثنين، مطالبين برحيل الرئيس، وهو مطلب يبدو غريبا خاصة أن قيس سعيد منتخب بأغلبية كبيرة للاستمرار في رئاسة الجمهورية إلى حدود 2024، وأن نجاح الاستفتاء أو فشله لن يؤثر على وضعه كرئيس للجمهورية , وأطلق المتظاهرون، الذين تجمعوا بدعوة من جبهة الخلاص الوطني، التي تسيطر عليها النهضة، هتافات من بينها خصوصا “ارحل” و”الشعب يريد إسقاط (الرئيس) قيس سعيد، الشعب يريد إسقاط الدستور

وغاب رئيس الحركة راشد الغنوشي عن تظاهرة السبت في آخر مؤشرات اليأس وانحسار الدور، وعدم قدرة الغنوشي الذي أتقن لعبة التعامل مع الإعلام الغربي أن يكون على رأس تظاهرة محدودة العدد عجزت حركته عن تجميع مؤيدين لها على الرغم من مصيرية الاستفتاء الدستوري , وقال مراقبون إن عددهم كان أقل من ألف شخص، وهو ما يعني فشل حركة النهضة في تجميع أنصارها الذين فضل الكثير منهم الانسحاب من معركتها مع الرئيس سعيد وباتوا يرون فيها معركة بلا فائدة خاصة أنها تضع الحركة في مواجهة مباشرة مع الشعب التونسي

وتعيش حركة النهضة قبيل الاستفتاء على وقع أزمات متعددة سواء ما تعلق بالخلافات داخلها والتي أدت إلى انشقاقات واستقالات أو ما تعلق بمشاكلها مع القضاء في علاقة بما يوجه إليها من اتهامات بخصوص الحصول على تمويلات أجنبية، والتي أدت إلى عرض عدد من قادتها على أنظار القضاء وعلى رأسهم رئيس الحركة راشد الغنوشي