‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإخوان المسلمين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإخوان المسلمين. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 20 أكتوبر 2023

حركة حماس تتلقي الأموال بطريقة غير شرعية لتنفيذ مشروعاتها التخريبية

حركة حماس تتلقي الأموال بطريقة غير شرعية لتنفيذ مشروعاتها التخريبية

حماس تتلقي الأموال غير الشرعية لتنفيذ مخططاتها الإرهابية
حركة حماس الجناح العسكري لجماعة الإخوان الإرهابية

حركة حماس تتلقي التمويلاي غير الشرعية لتنفيذ مشروعاتها التخريبية

 تتلقى حركة حماس الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين الأموال غير الشرعية بهدف تنفيذ مخططاتها الإرهابية، تعتبر حماس حركة فلسطينية معروفة بنشاطاتها المتطرفة والعنيفة والتي تستهدف ترويع وإلحاق الأذى بالمدنيين.

وتواجه حركة حماس مطالبات مستمرة من قبل المجتمع الدولي بتصنيفها كحركة إرهابية على مستوى العالم، تأسست حماس في عام 1987 في قطاع غزة والضفة الغربية، وهدفها الأساسي هو استعادة فلسطين وتحقيق حقوق الشعب الفلسطيني، ومع ذلك تعتبر العديد من الدول والمنظمات الدولية والإقليمية حماس جماعة إرهابية تستخدم العنف والإرهاب كوسيلة لتحقيق أهدافها السياسية. 


مطالبات بتصنيف حركة حماس بأنها حركة إرهابية

يشمل الطلبات الرئيسية لتصنيف حماس كحركة إرهابية تقديم أدلة على عمليات العنف التي نفذتها وشنتها الحركة، وبعض التنظيمات الفرعية التابعة لها، وفي حال تم تصنيفها على أنها حركة إرهابية، فقد تتعرض حماس لعقوبات دولية مثل منع تمويلها وتجميد أصولها وفرض عقوبات اقتصادية وسياسية على المنظمة.


حماس تعتمد مصادر مشبوهة وتمويلات غير شرعية

تتلقى حماس أموالاً من دول متعددة لتمويل أنشطتها وبرامجها، وتعد الأموال التي تتلقاها حماس مصدرًا أساسيًا لتمويل مشاريعها السياسية والاجتماعية، التي تخدم مصالحها قطاع غزة.


وهناك من يمول إرهاب حماس، حيث تعتبر مجموعات مسلحة وأفراد ذوي توجهات متطرفة مصدرًا لتمويلها، وتعتمد حماس على هذه التمويلات غير الشرعية لتنفيذ أعمالها الإرهابية، بما في ذلك الهجمات العنيفة وإطلاق الصواريخ على المدنيين الآمنين، وتسعى الجهود الدولية إلى تقييد ومكافحة جميع الممولين للإرهاب التابعين لحماس لضمان الأمان والاستقرار في المنطقة.

الأربعاء، 3 مايو 2023

الإخوان المسلمون: تواصلُ تداعيات اعتقال الغنوشي في تونس وحرب إعلامية في اليمن

الإخوان المسلمون: تواصلُ تداعيات اعتقال الغنوشي في تونس وحرب إعلامية في اليمن

 

الإخوان الإرهابية
الإخوان الإرهابية

 بعد اعتقال راشد الغنوشي، زعيم حركة النهضة في تونس، تواصل السلطات الأمنية التحقيقات معه، في ظل تحجيم الحركة وتولي منصبها منذر الونيسي.


وفيما تتضامن الأذرع الإخوانية في المغرب وموريتانيا والعراق وسوريا مع النهضة، فإن الجماعة الإخوانية في اليمن تواصل نشر الشائعات. 


تجدر الإشارة إلى أن راشد الغنوشي يعد من أهم المفكرين المعاصرين في أوساط التنظيم السياسي، وعُرف بدوره المحوري في فترة الانتقال الديمقراطي في تونس بعد الثورة، وحكم الإخوان خلال العشرية السوداء بتونس.


ويسعى الإخوان المسلمون إلى ترويج أفكارهم المتطرفة بأساليب مختلفة، في سياق حرب إعلامية، وسط توتر دائم يُشهده العالم الإسلامي. 


وكان المختار الجماعي عضو هيئة الدفاع عن رئيس حركة النهضة، قد كشف عن مقاطعة  الغنوشي جلسات التحقيق معه، وزعم المحامي أنّ استدعاء الغنوشي أصبح ضرباً من ضروب التنكيل، وادّعى أنّ "الغنوشي حضر ما يزيد عن (120) ساعة استنطاق وتحقيق، كما أفادت ابنة رئيس الحركة سمية الغنوشي في تغريدة لها بأنّ والدها " قرر مقاطعة جلسات التحقيق، بعد حضوره ما يزيد عن (120) ساعة تحقيق في قضايا مفتعلة بملفات خاوية"، بحسب زعمها.

الخميس، 9 فبراير 2023

صلاح عبد الحق قائماً بأعمال المرشد وانهيار جديد في الجماعة

صلاح عبد الحق قائماً بأعمال المرشد وانهيار جديد في الجماعة

الإنقسامات داخل تنظيم الإخوان
الإنقسامات داخل تنظيم الإخوان

 في خطوة جديدة تدل على انهيار جماعة الإخوان المسلمين، أصدرت جبهة محمود حسين بياناً عبّرت فيه عن استنكارها للخطوات التي تقوم بها مجموعة إبراهيم منير، من انتخابات داخلية وتخطيط لتعيين قائم بأعمال جديد.


عقدت جبهة محيي الدين الزايط عدة اجتماعات لتحديد من يخلف إبراهيم منير وأنّهم اتفقوا على بقاء الزايط في منصبه لفترة وجيزة على أن يخلفه د. صلاح عبد الحق باعتباره من كبار السن في مجلس شورى الجماعة، وكان أحد مسؤولي ملف التربية داخل الجماعة.


انتقل صلاح عبد الحق من السعودية منذ 15 يوماً إلى إسطنبول، وقام بعقد عدة جلسات تحت عنوان "وضوح الرؤية" لشرح وتفسير ما كان يقوله إبراهيم منير حول تركهم الصراع على السلطة،  واتفق عبد الحق في تلك الجلسات على أنّ الجماعة لن تتخلى عن الصراع عليها، وأنّ كلام منير قد فُهم على سبيل الخطأ.


هذا وعُقدت جلسات "وضوح الرؤية" في تركيا وجمهورية أرض الصومال، ولندن، وماليزيا، ودول أخري، يشار إلى أنّ أوامر أصدرها محيي الدين الزايط إلى شباب الجماعة بالتوجه إلى لندن، وإلى أوروبا للحاصلين على الجنسية التركية، وترك تركيا لمن يقدر على ذلك.


أكّدت مصادر أنّ خبر تولية عبد الحق تسرب إلى مجموعة محمود حسين، ما دعاهم إلى الذهاب بوفد يقوده محمود حسين لمحاولة وضع حد للانقسام الحاصل، بشرط تولية محمود حسين قائماً بالأعمال، إلا أنّ طلبهم قوبل بالرفض.


من ناحية أخرى، أفادت المصادر فشل اجتماع عقد في إسطنبول بقيادة عبد الله بن منصور، الرئيس الحالي لمجلس مسلمي أوروبا، ومعه سمير فالح، الرئيس السابق للمجلس، لحل مشكلة التنظيم المصري؛ حيث اجتمعوا بقيادة الفريقين المتصارعين، خلال الأيام القليلة الماضية، بقيادة محمود حسين، وقيادة محيي الدين الزايط، والاتفاق على شخصية محمد البحيري أن يكون حلاً وسطاً بين المجموعتين، مع تأهيل وعمل إعادة هيكلة، ولجنة إدارية جديدة يكون عضو فيها محمود حسين، وإرجاع كافة المنشقين وعلى رأسهم الستة المفصولين، إلا أنّ ذلك واجه رفضاً من مجموعة محيي الدين الزايط، الذي أصر على اعتذار محمود حسين، وأن يرجع كفرد عادي في التنظيم، وهو ما رفضه محمود حسين لإصراره على أن يكون أميناً عاماً للتنظيم.


هذا وأفاد مصدر آخر من عناصر الجماعة متواجد في لندن، على أنّ هناك نتيجة داخلية لتصويت حصل في جبهة محيي الدين الزايط، وتم الاتفاق على شخصية صلاح عبد الحق، أن يكون قائماً بالأعمال، وأن يكون محيي الدين مسؤولاً عن إخوان مصر، ومحمود الإبياري، أميناً للتنظيم الدولي، وأحمد شوشة مسؤولاً عن ملف التربية داخل الجماعة، وأن يتولى صهيب عبد المقصود، حقيبة الشباب، والمتحدث الرسمي، ووافق على ذلك حلمي الجزار، وباقي المجموعات التي عادت لجبهة الراحل منير، ومنها القيادي علي بطيخ، الذي انشق عن جبهة "تيار التغيير" وعاد إلى جبهة الراحل إبراهيم منير.

الخميس، 8 ديسمبر 2022

مفاجأة غير سارة لجماعة الإخوان المسلمين في تركيا وليبيا والمغرب

مفاجأة غير سارة لجماعة الإخوان المسلمين في تركيا وليبيا والمغرب

الإخوان تنظيم إرهابي
الإخوان تنظيم إرهابي

 في مفاجأة غير سارة لجماعة الإخوان المسلمين، تواصلت تداعيات المصافحة التاريخية، التي جرت بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ونظيره التركي رجب طيب أردوغان، على هامش افتتاح مونديال 2022 في الدوحة، في دلالة على تحول مسارات المشهد السياسي في المنطقة، على عكس ما كان يطمح فيه الإخوان.


أكد المتحدث الرسمي للرئاسة المصرية بسام راضي في بيان رسمي على عمق العلاقات التاريخية بين البلدين والشعبين، كاشفاً عن اتفاق الطرفين على بدء تنمية العلاقات الثنائية بينهما، وبدوره أعرب الرئيس التركي عن رغبته في أن تكون المصافحة المونديالية، خطوة نحو المزيد من التطبيع في العلاقات بين البلدين.


وفي أولى تداعيات المصافحة، شنّ نائب وزير الثقافة والسياحة التركي، سردار جام، هجوماً على جماعة الإخوان المسلمين، مؤكداً في تدوينة على صفحته الخاصّة، على موقع التواصل الاجتماعي، تويتر أنّ "جماعة الإخوان أصبحت ترتبط في أذهان جزءٍ كبيرٍ مِن المصريين، بالقنابل المتفجرة، وقتل الأبرياء، وهو ما تسبب في كراهيتهم لها".


من جهته، قال وزير الخارجية التركي، مولود جاووش أوغلو، الإثنين الموافق 28 نوفمبر الماضي، إنّه من الممكن عودة المشاورات السياسية بين مصر وتركيا قريباً، وذلك على مستوى نواب الوزراء، وكشف عن قرب تعيين سفيرين بين القاهرة وأنقرة.
وكانت تقارير صحافية قد كشفت عن عقد لقاء مصري تركي على مستوى أمني، وقالت وكالة "رويترز" إنّ الاجتماعات بين أجهزة استخبارات البلدين باتت تسير بوتيرة منتظمة، وأنّها تطرقت في الاجتماع الأخير إلى ملف تطبيع العلاقات بين البلدين.


وفي المغرب أقرّ عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، بمواجهة حزبه عدة صعوبات بأثر رجعي، بعد الهزيمة الانتخابية المدوية، التي مُني بها الحزب الإخواني في الانتخابات الأخيرة.


الأمين العام للمصباح قال: "لكن لا شك أنّه دخلنا ما قد دخل البشر على امتداد التاريخ، كل إنسان ادّعى شيئاً إلا وابتُلي ومُحِّص". لافتاً إلى الصعوبات التي يواجهها حزبه، مردفاً: "السؤال الملح المطروح علينا هل سننتصر؟"، مضيفاً أنّ هذا الأمر "بيد الله، لكن هل سنصمد في مواقعنا والقيام بواجبنا نحو أمتنا؟ إنّه أولاً وقبل كل شيء، هو أن نستقيم نحن".


بنكيران كشف أنّه يشعر في بعض الأحيان بأنّ "الدوافع إلى الاستمرار والصمود تضعف وتقِل، وتحدثنا أنفسنا أن نتخلّى"، مضيفاً: "أمر الاستمرار في المهام والمسؤوليات التي شاءت أقدار الله أن نتحملها، كان دوماً يؤرقني، لاسيما بعد حضور مؤتمرات هيئات أخرى، وسماعهم يتحدثون عنا". متسائلاً: "كيف سنتمكن من الصمود والاستمرار؟ خصوصاً أنّنا نعِي يوماً بعد يوم أنّ الأمور أصعب مما كنا نتصور أو نتخيل؟".


من جهة أخرى، كشف أَوْسْ الرِّمَالْ، الرئيس الجديد لحركة التوحيد والإصلاح، الذراع الدينيّة لإخوان المغرب، أنّ علاقة الحركة بحزب العدالة والتنمية (المصباح) "أكبر من شراكة استراتيجية"، مؤكداً في الوقت ذاته أنّ مستقبل العلاقات بين الطرفين "ستحدده هيئات الحركة الشورية والتقريرية".